ينيكني في البستان بين الاشجار ويدخل زبه العريض في طيزي بقوة – الجزء 2

0 التعليقات
هذا الملخّص غير متوفِّر. يُرجى النقر هنا لعرض المشاركة.
تابع القراءة Résuméabuiyad

ناكني صديقي بعدما تراهننا عن مقابلة البرسا و الريال

0 التعليقات
ناكني صديقي بعدما تراهننا عن مقابلة البرسا و الريال
ناكني صديقي بعدما تراهننا عن مقابلة البرسا و الريال

  قصتي ساخنة جدا و مضحكة حيث ناكني صديقي بعد مراهنة قبل حوالي شهر و بالضبط يوم مقابلة البرسا و الريال علما اني مشجع برشلوني مهووس و صديقي مدريدي و قد تراهننا بان الذي يفوز فريقه هو الذي ينيك صديقه و طبعا كنت كلي ثقة بان البرسا سيخرج فائزا و ان ميسي سيمزق شباكهم و لذلك رفعت التحدي  و دخلنا بيتهم و بقيت انا و جمال لوحدنا نتفرج المقابلة التي كانت ساخنة جدا و دون ان احكي لكم عن وقائعها المعروفة فقد وجدت نفسي مصدوما في النهاية حيث انهزم البرسا و لم اصدق ان جمال سينيكني و بالفعل ناكني و لم يرحم فتحة طيزي الصغيرة . ما ان انتهت المقابلة حتى صفعني  وشتمني و قال اليوم انيكك زي القحبة و كان منتشيا جدا بالفوز ثم اغلق الباب و اخفى المفتاح و قال اذا تحب اصرخ و قل لهم جمال ينيكني و حينها سياتي اخي و ابي كي ينيكوك م عي بنحن في العائلة كلنا نياكين و قد حاولت اقناعه ان الامر كا مجرد مزحة لكنه لم يرتدع و طلب مني ان اخلع ثيابي و لم اجد بدا من تركه ينيكني حتى يتركني اعود الى البيت . و خلعت ملابسي العليا و بنطلوني و بقيت بالبوكسر فقط ثم اتكئ و اخرج جمال زبه و لم اصدق ان زبه بذلك الحجم فقد كان اكبر من زبي بمراحل

ناكني صديقي بعدما تراهننا عن مقابلة البرسا و الريال

ثم طلب مني ان ارضع و اخبرته اننا لم نتفق على الرضع بل على النيك فقط و حينها خلعت البوكسر و التفتت و اعطيته طيزي و احسست شيئا حارا نزل على الفتحة و حين سالته اخبرني انه بصق عليها كي يرطبها و تسهل دخول زبه الكبير . ثم بدا يدفع زبه المنتصب الشديد في الفتحة و انا اتناك و العن البرسا و ميسي بسبب الخيبة التي سببوها لي و جعلني اتناك مثل العاهرة حين ناكني جمال و احسست ان الراس بدا يدخل و الالام تشتد و كان بي رغبة في التبرز فانا لم اتنك في حياتي من قبل و لا اعرف الزب و كان جمال يمكسني من الخصر و يدفع زبه و ينيكني و يشتمني و يقول كل زبي يا شرموطتي و زبه يخترق طيزي تدريجيا و انا احس بشعور ممزوج بين الالم و بين حرارة الزب و صلابته و بين المتعة التي كانت تجتاحني و انا اتناك لكن مع مرور الوقت احسست اني متعود على الزب الى درجة اني همست في اذنه و قلت هيا ادخله كاملا ماذا تنظر لا تشفق على طيزي . و قد الهبت كلماتي جمال حتى اني شعرت انه يطعنني بزبه في الاحشاء و ادخله بطريقة قوية جدا

زننت في زوايزها بعدما رضعت زبي في لاقار و اعطيت لها خمسين الف برك

اصبحت بعد ذلك اتاوه و كانني زوجته و خصوصا لما يقبلني من رقبتي و ما اضحكني اكثر حين همس في اذني و استاذنني في ان يقبل رقبتي فانفجرت بالضحك و قلت في نفسي كيف ناكني و ادخل زبه كاملا في احشائي و يستاذنني في قبلة من الرقبة . المهم كان زبه حارا جدا و ساخنا و مع كثرة الاحتكاك بجدران طيزي ازدادت حرارة الزب و حرارتي في نفسي الوقت فقد ناكني لاول مرة في حياتي و انا لم اكن قبلها شاذ او لوطي و نسيت امر الالم و زبه الكبير تماما و ذبت معه بل اصبحت العب بزبي الذي كان مرتخي نوعا ما لكنه ممدد و كنت اشعر بمتعة الاستمناء و انا اتناك بطريقة جميلة جعلتني اتمنى الا يقذف جمال حليبه و يبقى ينيكني حتى اقذف انا . و في الوقت الذي كان جمال الذي ناكني في قمة الاستمتاع التفتت اليه و قلت له لم اكن اعلم ان زبك لذذ الى هذا الحد و كانت هذه الكلمة كافية لانفجار زبه حيث سحبه بسرعة و وضعه على فتحة طيزي من الفوق و بدا حليبه الساخن ينسكب فوق طيزي بعدما ناكني بطريقة جميلة جعلتني ادمن على زبه


و من شدة اللذة و المتعة قذفت ايضا حليبي و كانت اجمل متعة جنسية احصل عليها في حياتي فقد كان جمال يقذف قطرات منيه على فتحتي و انا اقذف قطرات المني من زبي على يدي التي وضعتها على فتحة زبي و انظر في المني واتخيل مني جمال . و من يومها صرت مناصرا مديرديا و عاشقا لكريستيانو الذي بسببه ناكني صديقي و جعلني اعيش متعة الزب و الجنس لاول مرة في حياتي و صرت اعتبر نفسي زوجته بل احيانا انا الذي اطلبه كي ينيكني حين نشاهد المقابلات مع بعض دون ان نتراهن فقد ادمنت زبه اللذيذ و كلما ناكني تزداد متعتي و شوقي لزبه الذيذ حتى اني اعتبر نفسي شرموطته او زوجته و هو زوجي و نياكي


فيديو لواط حار جدا جزائري ينيك رجل فرنسي كبير في السن ممتلئ الجسم في مكان عام ..الفيديو ساخن جدا حيث الرجل الفرنسي كان يرضع بنهم و حرارة و قد انبهر بالزب الجزائري و حلاوته و تبادلا النيك و المص و القبلات ثم اشبع الجزائري الفرنسي بالنيك و الزب في احلى جنس لواط عربي و في حديقة عامة

تابع القراءة Résuméabuiyad

سكس عربي قوي و مثير جدا عطاف في الحرام 3

0 التعليقات
سكس عربي قوي و مثير جدا عطاف في الحرام


تعرف الفتى اليافع ربيع على فتاة جديدة ثم ذهب الى زوجة اخيه عطاف لتسلمه مفتاح السيارة ليصطحب فتاته ويكسب رضاها بعدما وضع براسه خطة محكمة لم تكن عطاف لتسلم منها, وبعد ان اقنعها مد يده بعد تردد الى صدرها ليخرج مفتاح السيارة بما ان يدي عطاف كانت مغمسة بالطعام.

اسخن محارم في حضن زوجة ابي و انا نائم معها الحس بزازها 

اسخن محارم في حضن زوجة ابي و انا نائم معها الحس بزازها


مد يده وتعمق في صدرها الطري الشهي من فتحة القميص وبدا يتحسس ما لم يعهده في حياته عند فتيات عمره اللواتي يا دوب يملكن صدورحجم كوز الصنوبر, كان الكيف الممنوع ولكن ولكبر صدرها فهو لم يتمكن من ايجاد المفتاح وبعد ان تلمس وتلمس وهو لا يريد ان ينزع يده لشدة الكيف ونظراته المشتعلة تكاد تلتهم زوجة اخيه حتى وجد شيء حسبه المفتاح او ماشابه فامسكته باطراف اصابعه ليسحبه فـصرخت عطاف وهي تتمايل وتتاوه ااااه شو عم تعمللللللل كانت حلمات بزاها هي التي امسكها ربيع متعمدا ام من غير قصد فهو قد عصرها بين أصابعها كانت حلماتها المنتصبة كبيرة مستديرة معلمة ناعمة تشبه والى حد كبير رضاعة الاطفال, وبعد ان فعل فعلته ابعد يده بسرعة ولكن على من سيضحك فبركان من العواصف الجنسية وتفجر فشعر بشعور غريب بين الرغبة والنشوة والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات فاذ بالفاتنة الممحونة عطاف تنظر الى ربيع بنظرات غريبة وعلى فمها الف سؤال وابتسامة وهي تعرف مقدار جاذبيتها وجمالها وتاثيرها على الرجال, فوقفت وهي تنتظر منه ان يعيد الكرة وقد اعجبتها فكرة ان يلاعب صدرها, وبعد ان اقتربت حتى كادت تلتصق به ادخل الممحون الاخر يده بعهر شديد وهو يعصر بصدرها الف عصرة وعصرة كانت تعصر بقلب عطاف التواقة للنيك واستمر لدقائق ثم وعندما اوشك على بلوغ نشوته الجنسية سحب يده بالمفتاح وتأسف لها من باب المجاملة وهم ليخرج فاذ برنا تنظر الى قضيبه وهي تعلم بان ما حصل لم يكن سوى مداعبة جنسية فاذ بعملاق كاد ان يفجر سرواله, فبحلقت وبشكل عفوي متفاجئة ثم قالت وفي نفسها ان كان قضيب يوسف بهذا الكبر فما المانع بان يكون لشقيقه قضيب اكبر, فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها وقد سال لعابها فأخذ الشاب المفتاح وهرول فاخذ السيارة وادخلها الى الجراج عوضا من ان يذهب الى صديقته لان تفكيره وقلبه وروحه كانوا مع عطاف فدخل الى الجراج وافل الباب ثم نزع ملابسه وقام بمرج قضيبه حتى تفجر بوابل عظيم من الحليب وبما انه في منزل شقيقه شعر بالحياء والخوف من ان يدخل الى المنزل بهذا الشكل وهو مدنس, وقد خاف من ان تقراء عطاف ما في عقله او من ان تشم رائحة المني فقرر القفز في البيسين ليبرد جسمه من حرارة لمسه لبزاز عطاف ويغسل بدنه من رحيق حليبه فاخذ يسبح ويسبح حتى غرق بحلم وهو يلتهم صدر عطاف حلم كاد ان يغرقه لولا انه سمع صوت اخرجه من حلمه فرفع راسه فاذ بها عطاف تقترب كانت ترتدى مايوه قطعة واحدة مثير كاد ان يتدلى صدرها من فتحته الواسعة اما من الاسفل فهو عبارة عن سترينج بان منه بخش طيز عطاف الكبير وهو نقر اسود كبير لم يكن السترينج ليخفيه وقد تعمدت الفتاة ان ترتديه لتثيره عن قصد وهي سافلة رخيصة, فلماايقنت بانه قد راها جيدا وتفحص طيزها قالت وبغنج خالص ممكن اسبح واياك فاشار لها ربيع مرحبا بالفكرة وما كادت تسمع صوته حتى ارتمت في الماء كالحورية واختفت عن الانظار لدقيقة ثم ظهرت براسها امام قضيبه وهي تنظر له وتبتسم, ثم اخذت تسبح واياه وهي تتمرغ ببدنه وهو يتمرغ ببدنها حتى اوشك ان قضيبه على الانفجار لشدة الهيجان وقد دارت في باله فكرة اغتصابها الف مرة ومرة ولكنه كان يقف عند طرف الخيط بعد ان جافته الجراة وبعد ان انهكتهما السباحة فاتجها ناحية السلم ليصعدا وهو خلفها فصعدت عطاف ووقفت بجوار السلم وكان أسفل منها فاذ به يرى طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه الخاص بعطاف وبعد ان حاول ان يتجنب النظر الى مؤخرتها كانت طيزها قد سحرته وانسته حاله وبعد تردد قال لها عن الخيط فابتسمت ابتسامة عاهرة وقد علمت بانه يتصفح طيزها ثم مدت يدها بعفوية لتسحبه, وهوب لتنفك الخياطة من أسفل المايوه ويرتفع الى الاعلى بقوة كشفت القليل المستور لتصبح عطاف عارية كما خلقها الله, واي جمال واي دلال فتسمر ربيع وهو ينظر وقد ادهشته نظافة كسها الصغير الغارق بشعر اشقر ناعم فاستدارت وهي تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عنه في اروع موقع سكس عربي ولا بالخيال.

تابع القراءة Résuméabuiyad

قصة نيك حارس اخواتي

0 التعليقات
قصة نيك حارس اخواتي


 هذه قصة نيك ملتهب واحد كان يراسلني عالخاص أرويها كما سمعتها منه والعهده على الراوي …..يقول

نحن عائله من سته اشخاص فبالأضافه لامي وابي ,أنا الاخ الاكبر لثلاث بنات هن اصغر ,أكبر واحده منهم تصفرني ب4 سنوات والثانيه تصغرني ب3 سنوات والثالثه تصغرني ب2سنه…..أبي كان عسكريا يخدم في الجيش وكانت فتره غيابه طويله نوعا ما.

أمي كانت ربه بيت تعمل في النسيج في البيت وكانت دائما مشغوله في غرفه النسيج ,وكنت انا رب الاسره ……. وكنت شديدا ومتزمتا مع اخواتي كما هي التقاليد والاعراف عندنا في الجنوب …..

كان هذا حتى تصالحت والدتي مع خالتي التي كانت بينهما قطيعه لفتره من الزمن فصارت خالتي تزورنا دائما وكان يصحبها ابن خالتي , وصار مقربا من امي التي صارت تكلفه بمسؤوليات البيت بل وحتى العمل في الحديقه ,فصار تردده في المجيء الينا عادي جدا….وكنت دائم الملازمه له في البيت ولا أتركه مع اخواتي البنات ابدا ..كان هو مرحا وكثير المزاح وخدوما ,وأيضا ضخم الجسم وقوي العضلات …صرت احس بحاولاته التقرب من اخواتي ومشاكساتهن حتى وان كان من باب المزاح ….

كنت عن نفسي خجولا جدا ويبدو ان تربيه امي للبنات وغياب ابي قد جعل مني انطوائيا ومعزولا كثير عن اصدقائي واقراني …

حتى كنت يوما ذهبت لزياره بيت خالتي ولم تكن في البيت بل كان ابنها فقط وجلسنا نتفرج عالتلفزيون ,حين مد يده وصار يعمل مساج لرجليه وبدأ من أقدامي ,وصراحه ارتحت كثير ولم يكن تفكيري وقتها بالجنس اطلاقا …ولكن شعرت براحه وخدر عجيبين خصوصا حين وصل التفريك لفخاذي,واحسست بلذه غريبه ورعشه حين صار يقبلني من عنقي ,استسلمت بين يديه ليزيحني على جنب وينزع عني التراكسوت ويبدأ بتحريك زيه على طيزي …أحسست بحرارته بين أفخاذي ,وحنانه وهو يحضنني ويقبلني من عنقي ,لم اكن اعرف وقتها انه كان يقذف علي الا بعد فتره ..

مكتملة - زوجتي الدكتورة - السلسلة الرابعة - اثنى عشر جزءا 

مكتملة - زوجتي الدكتورة - السلسلة الرابعة - اثنى عشر جزءا


ارجع البسني تراكي واعتدلنا ولم نتكلم بكلمه واحده كل هذا الوقت ….

وبعدها قال انه سيوصلني للبيت اذا كنت اريد المغادره وكان الساعه تقريبا 9 مساءا ,وصار يحدثني في الطريق حكايات مختلفه وطريفه وكأن شيئا لم يحصل .

عند وصولنا رحبت به امي كثيرا حين مر عليها في غرفه المشغل وأستأذنها بأنه يريد مشاهده التلفزيون في الصاله وحين جلسنا كانت اخواتي في الغرفه فتركني في الصاله ودخل عليهن ,لم استطع اللحاق به لاني كنت خجلا ولكن كنت اسمع صرخات مزاحهم في الغرفه وضحكاتهم وفي النهايه قمت الى الغرفه وحين دخلت توقفت البنات اخواتي عن مزاحهم ولكن هو قال لهم عادي سيكون هو معكم في فريقكم …لم تكن الا لحضات حين جرني وضرعني بالارض وبعد ان اطمأنت اخواتي انني معهم في اللعبه اكملو هم معه اللعبه والتي لم تكن بريئه أبدا فهو حين طرحني على الارض جلس بالقرب مني وصار يمسك اي واحده منهن بحجه العب من اي مكان فهو كان يعصر نهودهن او يمسكهن من مؤخراتهن او غيرها يكفي اني رايته يمسك اكبر واحده منهن من كسها وهي تصرخ ضاحكه …طرح اثنين من البنات فوقي وابقانا في الارض بيده ويده الثانيه على الجنب الاخر كانت تداعب اختي واللتي كانت تكافح للخلاص وهي بين جسمه ويده ,لم يكن بامكاننا ان نرى شيئا ,ولكن كل مارايته ارجل اختي تكافح يد تحاول التغلغل تحت ثيابها ,مع ضحك هستيري …

ويبدو انه خاف قدوم امي حيث اعلن نهايه اللعبه ونهض عنا للننهض جميعا وعيوني تنظر من اسفل نحو البنات وهن يحاولن تعديل هندامهن وسط لهاث ونضرات بين البنات مع ابتسامات خجوله ….

بعدها طلب مني ان اوصله لبيته وهو لم يكن ببعيد وحين وصلنا لعند الباب وحاولت الرجوع قال لي ادخل اشرب ماي …

حين دخلنا كانت امه نائمه والهدوء يعم البيت …مسكني من يدي وقال تعال نروح لغرفتي ,وحين دخلنا الغرفه عندها احتظنني من الخلف وقبلني من عنقي تمسح على صدري ويده الاخرى تنزع تراكي ويبدا بحك زبه على طيزي لم اتحرك وهذا ماشجعه ان يجلسني على الارض وعندها تحركت وانا احس بوجع زبه ولكن هدئني بقوله لا تخاف شبيك؟؟

صرت احس بأصابعه تدهن شي بارد على طيزي عرفت لاحقا انه دهن لم يترك لي مجال كان يوجعني احسست بنفسي اريد الصراخ …يده كتمت فمي لتشدني اليه وهو شد علي بكل قوته ناكني بكل قوته ….لاأعرف كم هو القت اللي امضيناه معا ولكن حين رجعت للبيت كان الكل بنيام وانا حاولت الذهاب لفراشي ولكن وجعي حرمني النوم حتى ساعات متاخره لاصحو اليوم الثاني على طلبات امي وموعد شراء حاجيات للبيت ….

حين جائنا ابن خالتي عصر اليوم ,امي كعادتها في غرفه المشغل ,وانا كنت خجلا ان ارفع راسي بعد ان سلم علينا بقيت عيناي متسمرتان بالتلفزيون وهو طلب من اختي ان تعمل شاي وتبعها هو للمطبخ ….لاأعرف ماجرى ولكن حين رجعت اختي من المطبخ كانت تغلبها ابتسامه مكتومه ونضرات لاختها ذات معني ليذهبا معا للغرفه ,,,وبعد فتره دقائق خرجا من الغرفه لترجع اختي للمطبخ اللذي بقي ابن خالتي فيه وكأنه صياد ينتظر فريسته …دخلت اختي لتخرج بعد دقائق كأنها هاربه لتطلب من اختها ان تساعدها …ويبدو ان ابن خالتي لم يدخر وسعا في معاكسه اختي…نهضت بعدهم واقتربت من باب المطبخ وسمعت ابن خالتي يطلب من اختي ان تتركهم لوحدهم لانه يريد ان يتحدث مع اختها وسمعت رد اختي بالقول نبقى نحكي عادي بس ماتقرب مني (بدون وكاحه) وتردد ضحك اخواتي الاثنين بعد هذه الجمله …أنسحبت وماهي الا لحضات خرجت اختي لتجلس في الصاله وعيونها تربو نحو باب المطبخ تغلبها ابتسامه بنت شاطره تعرف مايجري ,انتبهب على مقبض باب المطبخ يتتحرك للاسفل وكان يبدو ان صراعا خفيا خلف ذلك الباب ….تضاهرت بالذهاب لغرفه امي في المشغل ,وحقيقه كان هناك باب جاني يؤدي للمطبخ من الجهه الثانيه …رايت اختي محصوره على باب المطبخ من الداخل وابن خالتي مشغول برضع شفافها ويده فتحت سحاب ثوبها لتغوص بين بزازها واختي خائفه من ان يدخل عليها احد …رأيته ينزل راسه للاسفل يرضع بزازها واختي رمت راسها للخلف ,تحاول ترطيب شفاهها بلسانها وكلمات (يكفي لايجي احد)تنطقها بخدر ….عدت مسرعا للصاله لأجلس أمام التلفزيون أحاول لمله نفسي وانا لااعرف حاله الهياج

اللتي امر فيها …أحسست بأنتصاب زبي …جائت امي للصاله وكأني استفقت من ذهولي على صراخ اختي التي تجلس جنبي ….(يالله وين صار الجاي جيبيه بسرعه منال )عرفت حينها ان هذا اتفاق بين الاخوات اذا حاول احد الدخول المطبخ تصرخ الثانيه معلنه انه يوجد خطر …..

دخلت اختي مع الشاي ويبدو ان ابن خالتي خرج من الباب الثاني متظاهرا انه كان في الحديقه ….

حين دخلت منال من المطبخ كان يبدو عليها الشحوب ,كما أن جفاف شفتيها يكشف عما عانت منه من رضع وتبويس ….كانت تحاول أن تتلافى ارتباكها بكلمات الانزعاج من عمل الشاي …سألت منال عن ابن خالتي سالم أين هو ,لأخفاء أنه كان معها بالمطبخ ,قفزت عبير ………(أعتقد انه بالحديقه سوف أناديه )

كنت اجلس على الاريكه اراقب اختي منال وانظر بين سحاب ثوبها اللذي كان من لحظات بيد سالم يرضع تلك البزاز …كان زبي يوقف كلما اتذكر ذلك المشهد …….قال سالم وكأنه يعاتب اخواتي انه يجدر بهن مساعده امه فهي وحيده ؟؟؟

وردت امي أنها لاتمنع اي واحده تريد الذهاب والمساعده ….لتقفز عبير( ايه نسويها جدول اليوم منال تروح تساعد)

أبتسم ابن خالتي سالم لهذا الاقتراح ومد يده ممسكا خد اختي عبير دليل على أمتنانه ….

ردت منال بأبتسامه خفيه ونظره لابن خالتي سالم مفادها أعرف ماتريد !!!!!

قام سالم وهو يقول انهم سيذهبون الان ,,وامام تردد اختي منال بادرها صوت امي بالذهاب ولم تترك عبير الفرصه بتعليقاتها انه عليها الذهاب …أبتسمت منال وهي تنظر لابن خالتي ,لترجع وتنظر للارض بخجل ,فقد كانت نظرات ابن خالتي وهو يحرك لسانه بين شفتيه معنى أدركته منال ليحمر وجهها خجلا …….طلبت اختي بعض الوقت لتغير ملابسها والحقيقه انه اخذ حوالي الساعه ,لتخرج بعدها وقد تجملت وتعطرت واختي عبير تشد على يدها وتشجعها ,كانت امي حينها عادت لغرفه المشغل …

كنت انا اتقدمهم لافتح الباب وخلفي كانت اختي منال وابن خالتي وخلفهم كانت عبير اللتي تصغر منال سنه واحده ,التفت سالم لاختي عبير يشكرها مسكها من خدها وهو يقول (انتي دورك غير يوم تجين تساعدينا) لم يكن جسدها واضحا امامي كانت خلف اختها مباشره ,ولكن لمحت عبير تقفز للوراء ضاحكه ويد ابن خالتي تنزل والظاهر انه مسكها من صدرها ,وبعدها نظر الي راني انظر نحوه ابتسم وانزل يده يداعب زبه وهو ينظر نحوي ,اطرقت برأسي للاسفل ولم اتكلم .

قال (لي راح تجي ويانا,أخاف انته اخر مره ماحبيت تجي بعد)ردت اختي منال وكأن عفتها وخجلها تريد ان اكون حارسا لها أحميها

تمتمت بضع كلمات وذهبت معهم ……كان الوقت أواخر العصر ورحبيت خالتي كثيرا بنا ,وقامت اختي منال لتساعدها في المطبخ

وقال ابن خالتي نحن سنذهب لغرفتي خبرونا حين يكمل العشاء .

قمت معه وانا خجل ولاأستطيع الرفض ودخلنا غرفته ,وبسرعه قبل ان افكر كان يحتضنني من الخلف ويقبلني ,وقال اعرف انك رايتني مع اختك منال وانا اقبلها ….سكتت لم استطع الاجابه

احسست سروالي ينزل وحراره زبه تداعب طيزي ,وقبلاته لعنقي تثيرني !!!

استمر بالكلام واعرف انك رايتني اداعب بزاز اختك عبير …

استثارني حاولت الابتعاد …ولكن زبه المبلول بلعابه والكريم كان اسرع شهقت ,واستحييت اصرخ لكي لاتراني اختي !!!

استمر ينيكني وهو يحدثني عن محاسن اخواتي

لم اشعر بألم هذه المره بل كان خفيفا جدا ,ولكن شعرت بالاثاره وبزبي ينتصب وهو ينيكني ويقول اخواتك حلوات وانته احلى ,,,أنا لاأتحمل …

استسلمت بين يديه وشيء من النشوه واحساسي بأنعدام رجولتي لاني رايته يقبل اختي ولم اتكلم ……وكلماته لي وهو يقول انته زوجتي مو رجل ,,,,انتي حبيبتي …..سكتت وهو ينيكني بعنف وقوه ….

افرغ كل مائه فيني وجلس بجنبي وكان زبي واقف ….

ضمني اليه ,قبلني قال سنون اكثر من اصدقاء ,زبك واقف العب به بأيدك واغمض عيونك وتخيل اني ابوس اختك مثل اليوم بالمطبخ

كنت اتنهد واحس بنشوه وانا العب بزبي …قال احكي شو تشوف اعمل بأختك ….قلت تبوسها وبقمه الشهوه وهو يبوس فيه صرت اتخيل شو شفت وصرت احكي كيف كان يبو بزازها وقذفت وحسيت بمتعه اول مره احسها !!!!

قال لي خلص ولا يهمك انا وياك راح نكون اكثر من اصدقاء وراح اعلمك كثير شغلات …حتى كيف تتعامل مع البنات ….

قال كمان شويه راح نتعشى وامي بعد العشا تأخذ دواها وتنام ….بدي احكي مع اختك لحالنا ……….انا راح أبعثك مشوار وانته فيك تعمل حالك كأنك رحت وترجع تتطلع علينا من هذا الشباك …..راح اعلمك كثير شغلات

وفعلا بعد العشا خالتي اخذت دواها وطلعت على غرفتها وابن خالتي تعالو نشوف فلم فيديو بغرفتي ..لما طلعنا فوق ابن خالتي عمل روحه افتكر شغله مهمه مع ابو المحل اللي جنبه وقال تروح عليه وترجع كلها شغله ساعه !!!

كنت اتطلع على اختي وهي بين مرتبكه شويه وبين تبتسم من المفاجاه ….لانها تعرف اني مااتركها لحالها بس ماكان فيها تقول شي

هيه من النوع اللي يحب شغلات الحب والرمانس بس لما تكون شغله جنس ,صار عندها شويه خوف وقالت احنا نروح ….

رد عليها ابن خالتي خلاص هسه يروح ويرجع ونروح ….

وطلعت وتركتهم لوحدهم ,كان قلبي يدق والدم أحس طلع راسي ,بس ماكان فيه اعمل شي

ورحت صرت اتطلع عليهم من الشباك …..كان المكان اللي انا واقف فيه أظلم والغرفه نورها ضعيف … صرت اشوف وهو كيف يحاول يتقرب منها وهي تمانع …أخدها عنده غصب وبدا يبوس فيها ,كانت تحاول تمانع بس هو ماكان يعطيها مجال …وشويه شويه وبعد ماكانت كل محاولات هروبها بداخل الغرفه نهايتها انو تخسر قطعه من ملابسها اللي كان ينزعها ايها غصب ..

شفت اختي وهي عالفراش كانت حاضنه راس سالم وهو يرضع بزازها وتحاول وهي بهيك موقف تدفع ايده اللي كانت تلعب بفخاذها كل ماقرب على كلسونها ..كان هو نزع كل ملابسه وبقى بس بالكلوت ..واختي تخته فاتح قميصها ويرضع بزازها ..التنوره تبعها مرفوعه على حد الكلوت اللي كان اسود لتظهر أفخاذ اختي مثل الشمص ببياضهم من تحته..انهك اختي برضع بزازها وشفاهها حتى اصبحت رده فعلها ضعيفه حين يمد يده فوق كلسونها ويحسس على كسها ,ادخل يده تحت كلسونها فأطبقت افخاذها ومدت يدها لتدفع يده ولكن كأن قوتها لاتكفي فصارت تعصر يده اللتي تحاول التغلغل ,وهنا وضع رجله بين فخذيها وبحركه خبير كان انفراج فخذيها كافيا ليغوص اصبعه في اعماق كسها واللذي قابلته بشد افاذها على رجله وحين رات ان حركتها عبثيه وان اصبع يده كان يتحرك بسرعه كبيره تلوت تحته تحاول النهوض والدفاع عن شرفها وعفتها ,كانت شفافه تقطع بزازها رضعا ومصا

لم يبق لها غير الونين والاهات وشد شعر سالم ,اللذي وبحركه سريعه بيده للخلف كان ينزع كلسونها ويضع احدى ركبتيه بين فخذيها

ويذهب لتقبيل فمها ودس لسانه لترضعه ,لم تكن اختي خبيره ولكن ببعض الهمسات صارت ترضع لسانه ويرضع لسانها ومع انشغالها بالرضع عاود سالم ادخال اصبعه بكسها …عندها لم تبد ممانعه تذكر ….

وهنا اخرج زبه وتوجه ناحيه وجهها …فركه على شفافها وكان يهمس لها بان ترضعه …كان اصبعه لايزال يدك كسها دكا يرتجف له كل جسدها وبدات اختي ترضع زبه …كان ينظر نحوي وزبه في فم اختي وكسها قبالتي خفيف الشعر ..

وهنا استدار وانحنى براسه يرضع كسها وجعل زبه مقابل وجهها لتمسكه وترضعه بتوجيه منه …

كان يرضع بلسانه ويبصق في كسها حتى صار البصاق يسيل لتحت عند فتحه طيزها

مد يده واختي مشغوله برضع زبه الى زراير تنورتها في الجوانب ونزع عنها تنورتها ,كانت اختي قد انتهت تماما ….وهنا تناول علبه كريم وصار يفركه على فتحه طيزها وباصابعه يلعب بكسها وطيزها معا …كانت لاتفصلني عنهم غير بضعه امتار حتى انني ارى انقباض وانبساط كسها مع كل حركه …

وهنا جاء وقت ذبح الغزال الجريح

لم يكن عناء سالم كبيرا اجلسها على ركبتيها وانحنى عليها من الخلف بدأبدفع زبه الكبير الاسمر حين تأوهت من الالم دفع رقبتها للامام ودفعه بقوه جعلت اختي تصرخ وهو يرد عليها اسكتي لاتنفضحين …أدار احدى يديه وادخل اصبعه بكسها ليهديها واستمر بنيكها بقوه وانى ارى زبه وهو يدخل ويخرج فيها ..وهو يلتفت على من فتره لاخرى ضاحكا ……انهاها وانهكها طوال ساعه ونصف تركتهما فيها ….وارخت نفسها بعد ان انتهى وقذف فيها لسحبها لذراعه حتى تهدأ وتستريح

تابع القراءة Résuméabuiyad

جارتنا مها خلت امي شرموطة الجزء الثاني

0 التعليقات
جارتنا مها خلت امي شرموطة
جارتنا مها خلت امي شرموطة


آسف علي التأخير كان عندي ظروف المهم بعد أم لحست رجلين ستي مها ولبستني الكلوت الفتلة قالتلي انت كلبي من اليوم وأي حاجة تشوفها تتعمل لأمك تسكت خالص قلتلها كلبمولاتي
شرح المنطقة آبل مننقل كنا عايشين في وضع اجتماعي كويس ناس مترفهين يعني بعد تدهور الحالة المدية نقلنا لحارة شعبية المهم ستات الحارة دايما بيلبسو عبايات سودة محزقة من الطيز ومفتوحة من الرجلين من الجوانب ولما بيقعدو قعدة نسوان في الشارع لسانهم زفر ويشتمو ويشخرو وكلهم بيحبو يتمايصو ويدلعو في الشارع
الرجالة كيفين خمرة ونسوان يرجعو من شغلهم علي أكساس مراتتهم كيفين نيك أغلبية شغلهم قهوة وفي الزراعة وفي محلات الجزار
البنات مش هطول البنات مش بيروحو مدارس مش متعلمين وكمان عيشين في بية قزرة زي دي بتفرجو وطول الوقت اغاني ورقص عاوزهم يطلعو اية دكاترة مهم زي أمهاتهم بس للامان مزز سواريخ
الشباب برضو مفيش تعليم كل واحد مع ابو ولسانهم زفر وعادي تلاقي بنت معدية تلاقي واحد عاكسها وطلع زبو في الشارع عادي
وفي منطقة اسمها تجمع الفران منطقة مهجورة هنجيلها ادام المهم
انا مكنتش بشتغل
امي مش بشتغل
أبو امي نقل من زمان وكان عايش هنا وبعد ممات احنا عيشين علي المعاش وكمان شقتو احنا قعدين فيها المهم امي متدينة جداا مش بتسيب فرض بس كانت طيزها وهي بتترج بتخليني عاوز الحس رجليها وطيزها واكون كلبها

عدة أربع أيام من لقائي مع مها ولسة لابس الكلوت الفتلة

المهم يوم الأربعاء بيكون في سوق السوق دة حكاية لوحدة الهم امي كانت بتروح مع صحبتها مها السوق تجيب الطلبات بالفلوس المعاها ولو الفلوس مكفتش بتروح مش بتحت تستلف المهم اول يوم كانت امي تروح هي ومها السوق كانت امي لسة جديدة في المنطقة راحت هي ومها وفي نص اليوم امي في واحد بعبصها لسة هتزعقلو مها وقفتها و التلها
بصي انتي جديدة بصي ياستي هنا في الصوق دة كل النسوان بتتبع من البياعين كانو بيزعلو بس مع الوقت تعودو بالفي
ستات بتروح مخصوص عشان تتبع لانهم شراميط وكمان عاوزة تاخدي افضلية لازم تخدي كام بعبوص علي السريع
مثلا لو فلوسك خلصت وانتي عاوزة حاجة كمان تروحي لأي بياع وتقوليلو عاوزة زيادة وتقفي جمبو هيعرف اصدك يديكي بعبوص ويلعب شوية وتاخدي الحاجة وتمشي أغلبية الستات بتعمل كدة
امي كانت كل سوق بتتبعبص وكانت بتزعق للبيعملها كدة لانها محترمة واستمرت مرة واتنين وتلاتة وعشرة وعشرين
بعد كدة مها التلها مش كل سوق تتشاكلي مع واحد امشي عادي وخلاص امي المحترمة قالت كلما كل سوق بتتبعبص
فكانت تروح هي ومها وهم بيشترو يتبعبصو وامي بقت بتسكت تاخد الخزوق وتسكت وتخلص وتروح
وفي يوم مها قالتلي انا السوق الجاي هاخد امك للسوق التحتاني تجربة وعوزاكي يا سمر تمشي ورانا تراقبنا عشان انا هخلي امك الميشتري يفشخها ياعرص

باي
تابع القراءة Résuméabuiyad

ديوث مراتى .... صور متحركة وكيف اصبحت ديوث

0 التعليقات
My-wife-is-a-cuckold
ديوث مراتى .... صور متحركة وكيف اصبحت ديوث


 صور متحركة ديوث

نشأت في حي شعبي ضمن سور دمشق القديمة، وكانت طفولتي متمتعة بالمساحة الكافية للانتقال من منزل لآخر لكي ألعب مع أولاد الجيران, كنا نبتكر الألعاب التي تسمح لنا بالركض من حارة إلى أخرى واللعب في الشارع بأمان فقد كنا نعرف خبايا كل زاوية من حاراتنا الشعبية التي يتوه في تشعباتها كل غريب يدخل إليها للمرة الأولى.

كان الحي يدعى حارة اليهود وكنّا نعرف بعضنا البعض كعائلات مختلفة الديانات والقوميات وكان الإحترام موجودا بيننا، محمد صديق جورج ورحمون، وجورج يدخل بيوت اليهود كخدمة في يوم السبت ليوقد لهم غاز الطبخ فشريعتهم تمنعهم من عمل أي شي يوم العطلة، ومحمد يقدم خدمة لأم جورج بسرور فيشتري لها بعض الأمور من البقالية أن طلبت منه، وكان هناك مجموعة كبيرة من العائلات الفلسطينية المهجرة التي تسكن في بيوت اليهود والتي أصبحت تابعة للإغاثة الفلسطينية بعد أن هاجروا خارج سوريا أثناء إجتياح الكيان الإسرائيلي لفلسطين، وهناك أيضا مستأجرين من كل محافظات القطر بسبب توفر الغرف في بيوتنا الدمشقية، وأغلبهم طلابا في جامعة دمشق أو مجندين لخدمة العلم في دمشق . ولسبب أن أغلب بيوتنا الدمشقية متلاصقة ببعضها البعض، كان بإستطاعة الواحد منّا أن يتنقل من حارة إلى أخرى عن طريق الأسطح، ولكن إحترام حرمة البيوت لاتسمح بهذا الا عند الضرورة القصوى، فإن تصادف ورأينا أحد ما يستخدم الأسطح للتنقل يجب أن يقدم العذر لهذا والا فأنه سوف يكون موضع إتهام أمّا بالتلصص على البيوت أو لقاء فتاة أو حتى السرقة.

كانت أسطح منازلنا مكانا للعب الاطفال، فكل *** أو طفلة بنى مملكته على سطح بيته من خشب قديم أو شراشف وأغطية ليكون له مكانا خاصا يدعوا إليه أصدقائه، ولكون مجتمعنا منفتح كنا نلعب صبيان وبنات معا لسن الحادية أو الثانية عشر وبعدها تبدأ البنات بالابتعاد والهدوء ويقل وجودهم في الحي، ولكن الصبيان يستمرون معا حتى سن الخامسة أو السادسة عشر يلعبون في الشارع كرة القدم أو يتسامرون حتى منتصف الليل وخصوصا أيام رمضان، فالجميع هناك يحتفل مع الجميع ففي اعياد اليهود يشارك الجميع تقريبا في تذوق خبز الفطير في عيد العبور خاصتهم أو تحليق الطائرات الورقية في السماء في عيد الفوريم في بفصل الخريف، وكانت العائلات المسيحية توزع أيضا الكعك المخبوز والحلويات على الجيران في عيد الميلاد أو القيامة فلم يكن أحد يحرٌم على أحد شيئا، ولم أشعر يوماً ما بعنصرية دينية أو طائفية، لا أنا ولا أحد من اصدقائي المسلمين سوريين كانوا أم فلسطينين حتى اليهود كانوا يعيشون بطريقة طبيعية لأنهم مواطنين سوريين.

أنا منحدر من عائلة مسيحية دمشقية عريقة فوالدي يعمل مهندسا وجدي كان صاحب معاصر زيتون وجدتي تعمل رئيسة ممرضات في المشفى الفرنسي وكان جدّي والد أمي صاحب أملاك كثيرة قبل التأميم وقد تزوج من فتاة فرنسية أنجبت والدتي وتوفيت. عندي أخت أكبر مني بثلاث سنين واخ أكبر مني بسبع سنين.

بدأت مراهقتي مبكرا، وكان لي صديق إسمه إيلي أول من أخبرني أن الرجل ينيك زوجته لكي ينجب، فكانت لي بمثابة الصدمة وسألت أخي باستحياء فقال إن هذا صحيح ولايسمى بالرذيلة لأنهم متزوجون أما الرجال والنساء الذين يمارسون الجنس من دون زواج فيدعى رذيلة،

ولم يلفت أحد لي نظري إلى أن الصبيان أيضا ممكن أن يمارسوا الجنس معا فجهلي بهذه المعلومة سبب لي سقوطا قويا في دوامة مشاعر متخبطة سبتني إلى عالم اللواط وأصبحت حياتي متشعبة تشبه حاراتنا، فتهت أنا في نفسي، لأني فقدت هويتي ولم أعد أعرف بعدها إن كنت ذكرا أم أنثى وكيف سأكمل حياتي.


اسمي رامي بهي الطلّة جميل المظهر أبيض البشرة شعري ناعم كالحرير ورثته عن والدتي ذو الأصول الفرنسية، عيناي زرقاوان بخلاف أخوتي، فقد كنت أشبه إلى حد كبير والدتي وقد ساعد هذا الشبه في تشكيل شخصيتي و هويتي الجنسية لاحقا .

قصتي بدأت عندما رأيت بعض الصور من مجلات السكس مع إيلي، وكانت بداية عشقي لهذه الصور الجنسية الملونة الجميلة، التي حاكت أحاسيسي فأدمنتها، وصرت أطلب منه المزيد جاهلاً مصدرها، فلم يكن بالسهل الحصول عليها تلك الأيام التي كانت لاتزال تخلو من الانترنيت أو حتى الهاتف المحمول.

وأصبح إيلي في كل فترة يطلعني على جديده، حتى صرت أنتظر لقائه، فقد كان زبري الصغير ينتصب لمجرد التفكير بهذه الصور وأنا أحلم بأن أكبر وأصبح رجلاً يمارس الجنس مع محبوبته، فصرت أداعب زبري بشكل غريزي ولم يعلمني أحد، وصرت ألامس جسمي كما في الصور حتى أني شعرت مرة بلذة كهربائية عارمة تجتاح جسدي الصغير أثناء مداعبتي لزبري تشنجت اعصابي وشعرت بأني في عالم آخر.

لقد أخبرت ايلي بهذا وقال لي أن الرعشه تواتيه منذ سنة وأن زبره يخرج المني الذي يخرجه البالغين،ودعاني لغرفته على السطح كي أرى هذا وهناك أخرج زبره، وكان كبيرا جداً مقارنة مع زبري، وبدأ بمداعبته وأطال الوقت حتى شعرت بملل، فقلت له بأني اريد أن أذهب فأنا أشعر بخجل وخوف أن يرانا أحد،فأكد لي بأنه لا يأتي أحد إلى السطح في هذا الوقت وأن سبب تأخره بالقذف هو أنه قد قذف مرتين صباحاً، وطلب مني أن أساعده لأن يده تعبت، فترددت وقلت هذا عيب فقال لي نحن صبيان مثل بعضنا ولايوجد عيب بين الصبيان بل بين الصبيان والبنات وأعتبر هذا درسا لك لكي تتعلم كيف تداعب زبرك بطريقة صحيحة حتى يكبر ويصبح مثله.

مددت يدي إلى زبره بتردد ولمسته فشعرت بدفئه وتأملته وهو ينظر لي بعين واحدة وكأنه يترجاني أن أداعبه فقد كان صلباً وطويلاً أكبر من حجم يدي، فبدأت بهزه بلطف شديد وكانت نبضاته في كف يدي تنبئ عن قصة عشق سوف تولد بيني وبينه، كنت خائفاً ومستمتعاً بنفس الوقت، وكانت أنفاسي مسموعة ل إيلي الذي طلب مني أن أقرب شفاهي من زبره لكي يستمتع بدفئها وبدون تردد وبشكل غريزي أقترب فمي من زبر إيلي وأصدرت زفيرا هادئاً جعل الزبر يتصلب فدفعه إيلي ليلمس شفتيّ فأرجعت راسي مستنكرا هذا الأمر بسبب أن هذا للبول ولايجوز وضعه في الفم، فذكرني بالصور وقال إن له طعم لذيذ يحبه كلّ من يتذوقه، وأخرج منديلا من جيبه مسح به زبره قائلا : صدقني أنه نظيف وقد استحممت اليوم بعد الاستمناء، ذقه وانظر ماأطيبه.

كانت هناك رغبة جامحة تسبيني إلى مداعبته وتقبيله، تحاربها مشاعر الخجل البكوري الذي يخالج كل مراهق يجرب لأول مرة، وكنت أنتظر من إيلي أن يمسك لي رأسي ليجبرني على لثم زبره لكي ألقي عن كاهلي هذه المسؤولية فأحملّه نتيجة هذا الحدث العظيم.

لم أكن أعلم بأنني دخلت طريق اللواط الشائك من باب الفضول أو التجربة ومن خلال لمسي لزبر إيلي، فما حدث بعدها من أحداث في حياتي أكدّت لي أن الباب الأول كان فضولي لرؤية زبر إيلي ينفث المني الأبيض اللزج.

كان إيلي واقفا وكنت أنا جاثيا أمام زبره الكبير الضخم في نظري آنذاك والذي كان بالرغم من ضخامته ذو ملمس حنون، يشعر كل من يلامسه برغبة في تقبيله، فرفعت رأسي أنظر في عيون إيلي نظرة ترجي أن يجبرني على تقبيل زبره لا بل ووضعه في فمي كما رأيت الفتيات يعملن في الصور، ففهم إيلي مرادي وأمسكني من شعري الناعم ودفع رأسي نحو زبره ليصيب عيني وخدي وشفاهي وبدت مني مراوغة كاذبة بالتملص منه، مما زاد من تلامس وجهي بزبره وهو يقول افتح فمك قليلا فقط لمرة واحدة.

مع أني لمسته بشفاهي الورديتين إلا أني لم أتجرا أن أفتح فمي الصغير لأمصه، مع أن الشهوة كانت تجتاحني وكنت أرغب بالتذوق، استمر إيلي بالمحاولة حتى فتحت فمي ودخل الزبر إليه بعد أن دخل قلبي، وصرت أمص وألحس واسأله إن كان مستمتعا، فأنّاته الصادرة منه تقول هذا، وأجابني بهمس قائلا أرجوك لا تتوقف ... أرجوك أسرع أكثر .

فبدأت كمحترف أبلع الزب حتى الحلق وأداعبه بلساني مراراً وتكراراً حتى إنتفض ايلي قائلا سوف أقذف..سوف اقذف وملأ منيه فمي بقذفتين متتاليتين فاخرجته وأكمل على وجهي البقية بست قذفات أخرى.

تناولت قطعة قماش قديمة ومسحت بها وجهي المجهد من كثرة المص، ورفعت رأسي نحوه أستجدي المزيد ففهم علي وقال ليس الان.

لست أدري حتى اليوم من الذي كان مستمتعا أكثر من الآخر فتجربتي الأولى غريزية وقد امتعتني وتكرّرت كثيراً في حياتي مع إيلي وإبراهيم وجلال وفارس وجورج وعمار وموشي وجاك وسليمان وأمجد وفادي ومحمد والكثير من اولاد حارتنا وأصدقاء المدرسة حتى بعض الأساتذة في المرحلة الإعدادية والثانوية وفي خدمة العلم .......

هناك الكثير من القصص والروايات والتجارب في حياتي

فأنا الآن في الخامسة والثلاثين من عمري وعندي اربع وعشرين سنة خبرة في اللواط وسوف أكتب البعض منهم في قصصي القادمة.














تابع القراءة Résuméabuiyad

انا لبوة ودى احلى مجموعة من صورى لعيونكم اتمنى التعارف

0 التعليقات
I-am-a-lioness-and-this-is-the-best-collection-of-my-photos-for-you.-I-hope-to-get-to-know-you.
انا لبوة ودى احلى مجموعة من صورى لعيونكم اتمنى التعارف

 مجموعة صورى الجزء الخامس

من شهر كده جالي شغل صيانه في مطعم وكافيه شيك جدا في ثلاثه شباب حلوين شغلين في الكافيه اتصحابنا وبقينا نهزر مع بعض وبقيت ارحلهم الصبح وبقيت افرجهم على صوري لكن ماكانوش يعرفوا اني انا لاني بقص وشي بعد التصوير فبداو يسخنوا ويتمنوا أن اللي في الصوره يكون ادمهم دلوقتي فقلتلهم لو جبتهلكم دلوقتي قلوللي ياريت قمت قايم قالع البنطلون فشافو الاندر اللي في الصوره كنت لبسه قاموا وخدني وطلعنا المكتب وبداو يبدلوا عليه هما الثلاثه وفضلنا على كده 20 يوم كل يوم ارحلهم الساعه 9 الصبح ويفضلوا ينيكوا فيه لحد الساعه 10 ونص بدأ الشغل والثلاثه ازبرهم كبيره وشرقنين اوي وكانو مش مصدقين ان في واحد جسمه كده

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس

مجموعة صورى الجزء الخامس


تابع القراءة Résuméabuiyad

صورى الجزء الثالث للتعارف بكل جراءة

0 التعليقات
Photos-of-the-third-part-of-the-acquaintance-with-all-boldness
صورى الجزء الثالث للتعارف بكل جراءة
كنت رايح احلق كالعادة يوم الخميس لأن كان شعري طول قوي وتعبني فقلت اروح اشيله عند س الحلاق.. هانفترض ان اسمه سيد.. في الوقت ده قلت خلاص انا هابطل بقى الحاجات اللي بعملها دي.. ويادوب لسه بقعد على الكرسي لقيت سيد الحلاق لازق فيا طبيعي علشان يحلقلي بس اللي مش طبيعي ان بتاعه تقريبا يبقى لازق في كوعي وانا حاولت اتجاهل واقول لنفسي عادي ده الوضع الطبيعي بتاع الحلاقين.. بس نسيت اقولكوا اننا كنا متأخر والمحل كان فاضي تقريبا.. المهم سيد كل شوية يقرب وهو بيقص لي شعري بيتهز وبيحك في كتفي وكوعي اكتر وانا بقيت حاسس ببطنه وحاسس ببتاعه بيترج تحت الهدوم وانا كنت بقالي فترة ما اتنكتش وحسيت بسخونة رهيبة ف جسمي وبقاوم نفسي بشكل صعب وبعد شوية وهو بيحلق حسيت ببتاعه بيقف فبدأت اخاف يبان عليا حاجة.. فغمضت عيني،

لقيته بيقول لي ايه يا استاذ شكلك مانمتش بقالك كتير..

قلت له بصراحة اه وكمان تعبان قوي فاعذرني لو ريحت شوية وانت شغال في شعري..

- ما تقلقش خد راحتك

انا بيني وبينكوا قلت انتهزها فرصة واعمل نفسي بريح وعملت ان راسي تقلت وميلتها سنة على بطنه لقيته بيعدلني بس بجسمه بحيث انه يلزق فيا اكتر وقال لي ما تخافش انا بعدل راسك علشان تنام براحتك واعرف احلق لك..

قلت له براحتك اعمل اللي انت عاوزه

طبعا انا كنت بتكلم وانا رايح خالص تقريبا كإني بقول له اعمل فيا اللي انت عاوزه انا مسلمه لك نفسي

بدات اريح اكتر واميل ايدي بحيث تسند على رجله بدل ما تسند على ايد الكرسي..

وكنت تقريبا لامس زبه بشكل كبير وحسيته بيقف وهنا اتأكدت ان سيد هاج عليا فعلا.. وراح مميل على ودني وقال لي انت نومك تقيل قوي وشكلك هاتتعبني معاك.

قلت له معلش اتحملني بقى

قال لي تعبك راحة.. براحتك خالص.. بس انا بس عامل على شكلك لو زبون دخل دلوقتي هايفهمنا غلط

قلت له اه صحيح عندك حق واحنا بصراحة بشكلنا ده نتفهم غلط وش يعني.. قلتها بدلع شوية وقلت ارمي له الكوره واشوف هايتصرف ازاي

قال لي عندي فكرة

اتفضل

ايه رأيك لو اقفل باب المحل علينا علشان ماحدش يزعجنا وتبقى على راحتك

وانا زي ما اكون ما صدقت وقلت له طبعا دي فكرة هايلة جدا

سيد كان شكله فرحان جدا بس في نفس الوقت كان محرج.. واصلا هو مش متخيل.. انا صحيح جسمي حلو وطيزي كبيرة وتهيج أي حد بس انا في منطقتي محترم جدا وعمري ما تخيلت اني اتشرمط كده على حد يعرفني في الحقيقة

المهم سيد راح يقفل المحل وهدى النور شوية عشان ما يبانش من بره ان في حد جوه

ورفع لي السنادة اللي ورا الراس بتاعة الكرسي شوية علشان تبقى مريحة ورجع الكرسي نفسه لوره شوية بحيث اني ابقى في وضع النوم اكتر

وبدأ يكمل حلاقة او يعني يعمل انه بيكمل حلاقة بس الحقيقة انه كان وهو بيحلق بيمرر ايده على رقبتي بشكل مثير قوي وهو بيظبط لي الجوانب وبعدين شوية ويلزق جسمه ف كتفي قوي كل ده وانا مغمض وعامل نفسي نايم علشان اسيب له نفسي.. وهو بيمشي ايده على رقبتي لقيتني اتنفست بحراره شوية لاني كنت سخنت قوي.. قال لي انا ضايقتك في حاجة.. كإنه عاوز تصريح مني انه يكمل.. قلت له بالعكس يا ريت كل الحلاقة تبقى بالمتعة دي.. اعمل اللي انت عاوزه براحتك خالص

تحت امرك... بس احنا محتاجين نغسل راسك دلوقتي وبعدين هاترجع تنام تاني معلش تعالى معايا.. وماتخافش هاشغل لك الماية السخنة.. دخلت معاه عند المكان اللي بنغسل فيه ورفع لي الكرسي وقعدت وكان هو جاي تقريبا من عند ضهري وانا موطي ع الحوض لكن كان غير كل مره.. كان زانقني قوي بجسمه في الحوض وبيضغط ببتاعه على ضهري وكإنه مش واخد باله وبيتحرك رايح جاي والحركة دي كإنها من تاثير انه بيغسل شعري.. وانا بروح بجسمي كله واجي معاه ومبسوطه قوي.. وفجأة طلعت مني اه غصب عني من المتعة لقيته بيقول لي.. ايه وجعتك..

قلت له لا ده جميل.. خليك كده

يعني مافيش حاجة بتوجعك خالص؟

قلت له بصراحة في حاجات كتير بتوجعني

قال لي فين؟

قلت له ايه هاتدلكني

قال لي انت ماتعرفش اني بعرف ادلك كويس وكنت بشتغل في المساج.. وعلى فكرة (وقرب مني) عندي سرير هنا جوه ممكن اريحك خالص

تريحني ازاي؟

مش انت بتقول انك موجوع

قلت له بصراحة قوي وخدت نفس عميق بدلع خالص

كان وقتها فهم كل حاجة وقال لي طب قوم معايا ماتخافش

ايه هتاخدني على فين..

بقولك تعالى ماتخافش

وراح واخدني من ايدي ومدخلني في الاوضة اللي جوه وفتح النور لقيت سرير كبير وحاجة يعني اخر دلع..

انا بصراحة كنت ما صدقت ونمت على بطني وقلت له تعالى ريحني بقى زي ما وعدتني

قال لي فين بيوجعك

قلت له جسمي كله بيوجعني يا ابو السيد

قال لي طب انا هاشتغل ازاي وانت بهدومك دي..

قلت له براحتك انا مش قادر اعمل حاجة

وبدأ يقلعني التيشرت والهدوم الداخلية من فوق وقعد يدلك ضهري شوية وبعد كده قال لي بصراحة انت مش هاترتاح غير لما اعمل لك مساج لجسمك كله ايه رأيك

قلت له.. يا عم ما انا قلت لك من الاول براحتك اعمل اللي انت عاوزه

قال لي تحت امرك.. بصراحة وقتها كان نفسي اقول له انا اللي تحت امرك

وقتها سيد عمل حاجة تبان بسيطة جدا بس هيجتني قووووي ودي هي اكتر حاجة بتتعبني وتبسطني.. لما فك لي حزام البنطلون ونزلهولي بالراحة.. فكرة ان راجل يقلعني البنطلون دي اصلا مثيرة جدا.. طبعا كنت لابس الاندر لسه لكنه قلعني البنطلون كله وكنت عريانه ملط قدامه

سيد كان اول مره يشوف جسمي وحسيت بالدهشة بتاعته برغم اني مدياله ضهري بس احساسه كان مغطيني لما وقف مساج

قلت له وقفت ليه مالك ماتمسك نفسك يا عم انت مش بتقول خبرة في المساج.. والا شكلك اول مره تشوف ضهر عريان

لا طبعا شوفت كتير بس ماشوفتش بالجمال ده

انا ما قدرتش امسك نفسي وقلت ااااه يا لهوي عليك انت شكلك هاتودينا ف داهية

قال لي احنا بالفعل جوه الداهية

...

استنوا الجزء التاني هاحكيلكوا فيه سيد عمل فيا ايه وازاي خلاني الشرموطة بتاعته

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث

مجموعة صورى الجزء الثالث


تابع القراءة Résuméabuiyad